وإنك أحصيت كل شيء عددا، فلا يغيب عنك شيء ولا يحيد يا مجيد يافعال لما تريد.

هناك أسباب عدة لتسلط الشيطان على الإنسان والتعدي عليه بالفاحشة منها:

مزيد من المعلومات حول الآلية التي يتّبعها مطوِّرو البرامج للإشارة إلى جمع بيانات المستخدمين

(إذا رجّت الأرض رجّا وبُستِ الجبال بسّا فكانت هباءا مُنبثا) تكرر.

– بسم الله وبقوة الله وبنور الله وبلا حول ولا قوة إلا بالله تفك العقد وتبطل الاسحار وتحرق العفاريت السحرة التي عملت الاسحار التي تسبب النفور والكراهية والخلاف والتفريق بين الراقي والمصاب والرغبة في الانسحاب من المجموعات والخروج منها وتنسف نسفا وتصبح هباء منثورا ويصب فوق رؤوسهم الحميم.

– اللهم أبطل حسدا على جمال الأجسام. على جمال الشعر والأعين، على السعادة في المال والعمل. على الجاه والسلطان. على الإخلاص في الوظيفة، على حسن الأداء في الأعمال، على السعادة في المجتمع، على السعادة في البيت ومع الأبناء، على السعادة مع الأهل والزوجات.

(مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ).

إنها صاحبة صورة السحر بأسلاك ومسامير فقد أصيبت بسحر شديد بل أسحار، وكان الموكل بسحرها جن نصراني خبيث وكانت تشعر بجن آخر في جسدها يهودي فبعد أن استمرت في البرنامج العلاجي الشديد فقد كانت تقرأ سورة البقرة سبع مرات يوميًا إلى أن أهلكت get more info خادم السحر النصراني، والذي أسلم بدوره ودلنا على أماكن سحرها ووجدناها وأخبر عن المس العاشق الذي فيها وأنه يهودي وأنه دخل فيها وهي في التاسعة، وأنه دخلها بعين أصابتها، وبعد سؤال الفتاة وأهلها أكَّدوا وجود المس فيها من الصِّغَر.

– أعوذ بالله العلى العظيم مما أستعاذ منه محمد وعيسى وموسى وإبراهيم الذي وفى .

ايات الشفاء والانشراح والسكينة والطمانينة والتخفيف والحفظ

– بسم الله وبقوة الله وبنور الله وبلا حول ولا قوة إلا بالله تفك العقد وتبطل الاسحار وتحرق العفاريت السحرة التي عملت العقد الممتدة للكتف الايمن واليد اليمنى وتنسف نسفا وتصبح هباء منثورا ويصب فوق رؤوسهم الحميم.

أو بعض الدهانات الخاصة لآلام العضلات والمفاصل (من الصيدليات) وخاصة الدهانات الحارة يقرأ فيها ولها تأثير عظيم واستخدامات في علاج المس أو العين أو السحر لشدَّة نفوذها في الجسم.

“وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا”.

يتم قراءة الآيات على ماء وزيت والنفث عليهما، ثم يتم الاغتسال والشرب من الماء المرقي.